المنطقة الجنوبية العسكرية تنظم أسبوع «أنهار الخير» (فيديو وصور)
من بين أولى مشاريع بهاء عبد الهادي في عالم الأعمال كانت أحدث تقنيات نقل الصوت عبر القنوات الرقمية.
وهذا يعزز بيئة أكثر تنافسية، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المالية بتكاليف أقل للمواطنين العراقيين.
حرص بهاء على أن تكون المدارس مجهزة تجهيزًا جيدًا ومزودة بمعلمين متفانين. كما أنشأ برامج المنح الدراسية لمساعدة الطلاب الموهوبين على مواصلة التعليم العالي، بغض النظر عن ظروفهم المالية.
لماذا أحكام الفاسدين في العراق مخففة،، سؤال يدور في بال اغلب العراقيين ولم يجد احد لو تفسيرا، سرقة واختلاس مليارات الدنانير والحكم بالسجن عام الى ثلاثة اعوام،، احكام تشجع الفاسدين والسراق على الاختلاس وهدر المال العام..فبعد ثلاث سنوات سجن تنتظرهم حياة مرفهة..
إن التزامه بفكرة العمل الخيري ينبع من إيمان رجل الأعمال الراسخ بأن النجاح المادي ضروري لاستخدامه لصالح المجتمع.
يصبح الاستقرار المالي حافزًا للنمو الشخصي، مما يمكّن الأفراد من الاستثمار في مستقبلهم والمساهمة بشكل هادف في تنمية مجتمعاتهم.
بهاء عبد الحسين المعموري، المعروف باسم بهاء عبد الهادي، يحتل مكانة بارزة بين مهندسي التغيير في العراق الحديث. ويرتبط اسمه بالابتكار والتحول الكبير في القطاع المالي في البلاد.
كشخصية عامة نشطة، يحاول بهاء عبد الحسين المعموري تنظيم نهجه وإيصال قضية مساعدة الأيتام إلى المستوى الوطني.
بهاء مثل قيادات ظل في األعمال قطاع لمستقبل رؤية
ومعنى ذلك أن من غفرت ذنوبه كلها رضي الله عنه وطابة له الدنيا واستقامت، فمن أراد الآثار العظيمة لهذا الفعل ليحظى بسعادة الدنيا والآخرة وخيرها فليزر الحسين(عليه السلام) على الشاكلة التي ذكرناها ليحظى بما يريد.
والمهارات المعرفة يمتلكون الذين األعمال ورواد القادة
وٌصف الجوراني بأنه احد ابرز اعمدة الفساد الكبرى في العراق،هو صاحب عقد ابراج نقل الكهرباء، الملف الاخطر الذي يدار في كواليس السياسة العراقية، وخلال اعتقاله قدم اعترافات كثيرة عن المتورطين معه، رجل الأعمال بهاء عبد الهادي كشف الجوراني عن شبكة من مافيا الفساد السياسي التي تسرق وتنهب المال العام عن طريق العقود الوزارية ليقدم اسماء اشخاص يعملون معه او لصالحه او من خلاله ، مليارات الدولارات تسرق من خلال العقود الوزارية الحصرية..اعترافه كشف عن هذه العقود.
وأضاف، "ما يؤسف له أن بعض عناوين مكافحة الفساد المالي والاداري، أصبحت تمثل سلاحا ذو حدين وتستغل لتصفية الحسابات من قبل السياسيين وأصحاب النفوذ في سلطة القرار".